بعض طرق التدريس الحديثة
1- طريقة مجموعات التعلم التعاونية:
ويقصد بالتعلم التعاوني تنظيم الطلاب في مجمعات صغيرة لتنمية مهاراتهم ومعارفهم وزيادة تحصيلهم الدراسي، وإكسابهم المهارات الاجتماعية.
خطواتها:
توزيع تلاميذ الفصل على مجموعات تتراوح بين 3-6 تلاميذ ويعتمد ذلك على الوسائل المتوفرة والوقت.
• تحديد رئيس لكل مجموعة.
• تكون المجموعات على شكل حلقات.
• يعطى كل تلميذ مهمة معينة في مجموعته.
• بدء التنفيذ.
• استخلاص النتائج من كل مجموعة.
ويكون دور المعلم هنا توجيه الطلاب إلى العمل بصورة صحيحة.
2- طريقة المناقشة:
وهي عبارة عن إجراء محادثة بين المعلم والطلاب في موقف تعليمي معين تعتمد على طرح الأسئلة والإجابة عنها، ومنها المناقشة الحوارية والمناقشة الحرة.
مزاياها:
• تجعل الطلاب محور العملية التعليمية.
• تجعل الطالب يشارك بفعالية في الدرس.
• تتيح الفرصة لجميع الطلاب بالمشاركة.
• تتيح فرصة أكبر للتفكير.
عيوبها:
• يكون الطلاب الأذكياء الطرف الأقوى في المناقشة.
• خروج المناقشة عن الهدف.
• الفوضى.
3- التجارب المعملية:
وفيها تتاح الفرصة لكل تلميذ ليجري التجربة بنفسه، والتعامل مع الأدوات داخل المعمل.
مزاياها:
• تجعل الطالب مركز العملية التعليمية ، ومشتركا فعليا فيها.
• تؤدي إلى ثقة الطالب بنفسه والاعتماد عليها.
• زيادة حماس الطلاب.
• إكساب الطلاب مهارات يدوية من خلال التعامل مع الأجهزة والأدوات.
• تنمية بعض المهارات مثل:الملاحظة والقياس والاستنتاج، تزيد من دافعية التعلم.
4- العروض العملية:
وهي عملية إجراء التجارب أمام الطلاب بواسطة المعلم. ويلجأ المعلم لهذه الطريقة في حالة كون الأدوات غير كافية، أو خطورة التجربة، أو عدم توفر الوقت.
مميزاتها :
• التغلب على مشكلة نقص المواد.
• تنمية بعض المهارات مثل الملاحظة والتنبؤ.
• تنمية قدرات الطلاب على الطرق الصحيحة للتعامل مع الأدوات.
5- طريقة حل المشكلات:
وهي عملية إثارة اهتمام الطلاب إلى مشكلة معينة متعلقة بموضوع الدرس وبالتالي يتتبع الطلاب خطوات حل المشكلة لإيجاد الحل المناسب.
خطوات حل المشكلة:
• الشعور بالمشكلة.
• تحديد المشكلة.
• جمع المعلومات عن المشكلة.
• فرض الفروض.
• اختبار صحة الفروض.
• صياغة النتائج.
• تطبيق النتائج.
مميزاتها:
• إيجابية الطلاب.
• الاهتمام بالجانب العملي.
• تنمية القدرة على الابتكار والفهم وحل المشكلات.
• تعويد الطلاب على التجريب والتأكد من صحة المعلومات قبل الحكم على الظاهرة.
• تعود الطلاب على الدقة وأسلوب البحث العلمي والتعلم الذاتي.
عيوبها:
• غير مناسبة لبعض المواقف التعليمية في المرحلة الابتدائية.
• تحتاج إلى وقت وجهد أكبر.
• صعوبة الحصول على المعلومات من مصادر مختلفة.
6- الطريقة الاستكشافية ( الاستقرائية والاستنباطية(
وهي من أحدث الطرق في تدريس العلوم ، وذات فعالية كبيرة في تنمية تفكير الطلاب ، حيث تجعلهم مركزا للعملية التعليمية بدلا من المعلم حيث يبقى دوره تقديم المثيرات للتلاميذ ، ويكتشف الطالب المبادئ العلمية بنفسه والتوصل إلى الحقائق والمعلومات .
والهدف من هذه الطريقة ليس مساعدة الطلاب في إيجاد الأجوبة الصحيحة لأسئلتهم بشكل صحيح بل حثهم على استخدام معلوماتهم في عمليات تفكيرية تنتهي بالوصول إلى النتائج، فليس المهم إيجاد الجواب الصحيح ولكن كيفية التوصل إلى الجواب الصحيح.
7- طريقة الرحلات والزيارات العلمية:
وهي نشاط تعليمي تعلمي منظم ومخطط له يتم خارج غرفة الصف يقوم به الطلاب تحت إشراف المعلم لأغراض علمية محدده.
ويشترط فيها:
• أن تكون ذات أهداف تعليمية محددة.
• أن تكون مرتبطة بالمواضيع التي يدرسها الطلاب.
• أن تعطي خبرات لا يمكن التوصل إليها في غرفة الصف.
• أن يشرف عليها المعلم.
8- التعلم بواسطة اللعب والترفيه:
ويتم ذلك من خلال وضع لعبة معينة بقصد توصيل المعلومات للطلاب وهي ذات فعالية كبيرة في الصفوف الدنيا، فمثلا درس مصادر المياه نجعل الطلاب يتخيلون أنهم يحفرون آبار ويقلدون صوت المضخات وهكذا.
1- طريقة مجموعات التعلم التعاونية:
ويقصد بالتعلم التعاوني تنظيم الطلاب في مجمعات صغيرة لتنمية مهاراتهم ومعارفهم وزيادة تحصيلهم الدراسي، وإكسابهم المهارات الاجتماعية.
خطواتها:
توزيع تلاميذ الفصل على مجموعات تتراوح بين 3-6 تلاميذ ويعتمد ذلك على الوسائل المتوفرة والوقت.
• تحديد رئيس لكل مجموعة.
• تكون المجموعات على شكل حلقات.
• يعطى كل تلميذ مهمة معينة في مجموعته.
• بدء التنفيذ.
• استخلاص النتائج من كل مجموعة.
ويكون دور المعلم هنا توجيه الطلاب إلى العمل بصورة صحيحة.
2- طريقة المناقشة:
وهي عبارة عن إجراء محادثة بين المعلم والطلاب في موقف تعليمي معين تعتمد على طرح الأسئلة والإجابة عنها، ومنها المناقشة الحوارية والمناقشة الحرة.
مزاياها:
• تجعل الطلاب محور العملية التعليمية.
• تجعل الطالب يشارك بفعالية في الدرس.
• تتيح الفرصة لجميع الطلاب بالمشاركة.
• تتيح فرصة أكبر للتفكير.
عيوبها:
• يكون الطلاب الأذكياء الطرف الأقوى في المناقشة.
• خروج المناقشة عن الهدف.
• الفوضى.
3- التجارب المعملية:
وفيها تتاح الفرصة لكل تلميذ ليجري التجربة بنفسه، والتعامل مع الأدوات داخل المعمل.
مزاياها:
• تجعل الطالب مركز العملية التعليمية ، ومشتركا فعليا فيها.
• تؤدي إلى ثقة الطالب بنفسه والاعتماد عليها.
• زيادة حماس الطلاب.
• إكساب الطلاب مهارات يدوية من خلال التعامل مع الأجهزة والأدوات.
• تنمية بعض المهارات مثل:الملاحظة والقياس والاستنتاج، تزيد من دافعية التعلم.
4- العروض العملية:
وهي عملية إجراء التجارب أمام الطلاب بواسطة المعلم. ويلجأ المعلم لهذه الطريقة في حالة كون الأدوات غير كافية، أو خطورة التجربة، أو عدم توفر الوقت.
مميزاتها :
• التغلب على مشكلة نقص المواد.
• تنمية بعض المهارات مثل الملاحظة والتنبؤ.
• تنمية قدرات الطلاب على الطرق الصحيحة للتعامل مع الأدوات.
5- طريقة حل المشكلات:
وهي عملية إثارة اهتمام الطلاب إلى مشكلة معينة متعلقة بموضوع الدرس وبالتالي يتتبع الطلاب خطوات حل المشكلة لإيجاد الحل المناسب.
خطوات حل المشكلة:
• الشعور بالمشكلة.
• تحديد المشكلة.
• جمع المعلومات عن المشكلة.
• فرض الفروض.
• اختبار صحة الفروض.
• صياغة النتائج.
• تطبيق النتائج.
مميزاتها:
• إيجابية الطلاب.
• الاهتمام بالجانب العملي.
• تنمية القدرة على الابتكار والفهم وحل المشكلات.
• تعويد الطلاب على التجريب والتأكد من صحة المعلومات قبل الحكم على الظاهرة.
• تعود الطلاب على الدقة وأسلوب البحث العلمي والتعلم الذاتي.
عيوبها:
• غير مناسبة لبعض المواقف التعليمية في المرحلة الابتدائية.
• تحتاج إلى وقت وجهد أكبر.
• صعوبة الحصول على المعلومات من مصادر مختلفة.
6- الطريقة الاستكشافية ( الاستقرائية والاستنباطية(
وهي من أحدث الطرق في تدريس العلوم ، وذات فعالية كبيرة في تنمية تفكير الطلاب ، حيث تجعلهم مركزا للعملية التعليمية بدلا من المعلم حيث يبقى دوره تقديم المثيرات للتلاميذ ، ويكتشف الطالب المبادئ العلمية بنفسه والتوصل إلى الحقائق والمعلومات .
والهدف من هذه الطريقة ليس مساعدة الطلاب في إيجاد الأجوبة الصحيحة لأسئلتهم بشكل صحيح بل حثهم على استخدام معلوماتهم في عمليات تفكيرية تنتهي بالوصول إلى النتائج، فليس المهم إيجاد الجواب الصحيح ولكن كيفية التوصل إلى الجواب الصحيح.
7- طريقة الرحلات والزيارات العلمية:
وهي نشاط تعليمي تعلمي منظم ومخطط له يتم خارج غرفة الصف يقوم به الطلاب تحت إشراف المعلم لأغراض علمية محدده.
ويشترط فيها:
• أن تكون ذات أهداف تعليمية محددة.
• أن تكون مرتبطة بالمواضيع التي يدرسها الطلاب.
• أن تعطي خبرات لا يمكن التوصل إليها في غرفة الصف.
• أن يشرف عليها المعلم.
8- التعلم بواسطة اللعب والترفيه:
ويتم ذلك من خلال وضع لعبة معينة بقصد توصيل المعلومات للطلاب وهي ذات فعالية كبيرة في الصفوف الدنيا، فمثلا درس مصادر المياه نجعل الطلاب يتخيلون أنهم يحفرون آبار ويقلدون صوت المضخات وهكذا.