الرئيسية
الحصة الدراسية باستخدام دمج التكنولوجيا بالتعليم …ذهنية عمل قبل أن تكون آلية
2009/09/06 من تأليف osamashash
الناس المعطاءين كالمطر لا ينتظرون الشكر و العرفان … مع كل الودّ… أسامة
مع الموضوع نموذج للخطة الدرسية الجديدة بشكل مختصر… و يسعدنا أيّ رأي
لطفاً … للاطلاع على الخطة….. انقر هنا
في البدء أسعد الله أوقاتكم بكل أسباب العطاء و الصدق و السعادة
سنرحل هنا برسم تصوّر عن رأينا بتنفيذ الحصة الدرسية باستخدام دمج التكنولوجيا بالتعليم ،و التأكيد دوماً على أنّ تصوّرنا لا يكتمل إلا بآرائكم .
و هنا سنتحدث عن المنهجية الفكرية للحصة الدرسية باستخدام دمج التكنولوجيا بالتعليم.
و لن نتحدث عن خطة الدرس لهذه الحصة حيث تم تعميم نموذج جميل عن هذا الموضوع و لا داعي لتكرار الحديث حوله .
و هنا نريد لفت الانتباه في البدء على أن الحاسوب و الانترنيت هما وسيلة في الحصة و ليسا غاية حيث إذا لم يك هناك حواسيب و انترنيت نستطيع إعطاء الحصة و بنجاح كبير برأينا بالاعتماد على ذهنية الدمج مع التركيز دوماً و أبداً على النقاط التالية :
من ميزات العمل التعليمي أنه لا يمكن وضع قانون ثابت لآلية العمل فيه و إنما في الحقيقية يعتمد على عناوين هامة هي :
الصدق و الحب : و نرى أنهما بسملة النجاح لأي عملٍ في الحياة ، مع التركيز على أن حب المدرس للمادة و طلابه يسهل عليه و بشكل كبير جداً عمله و يجعل المردود بالحد الأعظم ، و هذا اسميه اختصاراً أنسنة العملية التعليمية .
و من جهة أخرى ثقافة المدرس : حيث برأينا ثقافة المدرس تجعله قادر – من خلال قدرته على استحضار الجمل المناسب – على حل أي مشكلة تعترضه مهما كان نوعها
إضافة طبعاً لتمكّنه من مادته .
و في الحقيقية شخصية المدرّس تلعب عامل كبير إيجابي أو سلبي حسب المدرّس حتى و هو يقوم بدور الميسّر لا الملقن في العملية التعليمية .
و أما بالنسبة للحصة الدراسية باستخدام الدمج
فتقوم على أمرين اثنين :
الأول تقني بامتياز و هو كيفية تسخير الحاسوب و الانترنيت إن وجدت في تفعيل ذهنية الطالب و الارتقاء بها من وضعية المتلقي السلبي إلى الباحث عن المعلومة مع إعادة صياغتها مما يشكل حالة خلق عند الطالب.
و من جهة أخرى التقليل من السطوة السلبية للأنا و ذلك من خلال العمل الجماعي ضمن المجموعات مما لا يشجع العمل التشاركي فحسب بل يعمل على تفعيل العلاقات المثمرة و الرائعة ليس بين الطلاب فحسب ، بل حتى بين الطلاب و المدرسين و هذا ما لمسناه من خلال تجربتنا .
و أما الثاني فهو الأكثر أهمية حيث التركيز على ذهنية الدمج و المتمثلة في إيجاد ثقافة قيمة بين الطلاب أنفسهم و بين الطلاب و المدرسين و حتى بين الطلاب من جهة والحاسوب و الانترنيت من جهة أخرى .
حيث يتم إيجاد علاقة ودّ حقيقية بين الطلاب و بين الطلاب و المدرسين و يتم – كما ذكر كثيراً من الطلاب – استخدام الحاسوب و الانترنيت لأغراض مفيدة للمرة الأولى
و قلت أكثر من مرة ما ذنب طلابنا إذا وهبنا الله سبحانه و تعالى الحياة قبلهم بعشرين عام أو أكثر لنعلن تمايزنا عنهم ؟؟؟
و يصح ذلك على علاقة الأهل مع أولادهم .
و قلت دائم لزملائنا المدرسين إن هذا المشروع يجعلك تبحث عن قيمتك بعلاقتك مع طالبك و قبل ابنك القائمة على المحبة و العطاء لا التمايز العمري الذي لا علاقة لنا به
و من هنا يمكن التأسيس على إنتاج حصة رائعة -و أقولها من تجربة – باستخدام الدمج معتمدين على المخطط العلمي لخطة الدرس مراعين واقع الطلاب و البنية التحتية للمدرسة و قبل هذا و ذاك أنسنة العلاقة بيننا و بين الطلاب
من عبق أطفالنا في حصص الدمج في غرفة الصف لعدم وجود حواسيب في المدرسة :
مع خالص الودّ و المحبة لكل إنسان آمن أن العطاء علة وجود
أسامة
Ads by Google
Business & Legal Docs
1,500+ Templates. Download Now and Get Your Document Done!
www.biztree.com
أرسلت فى دمج التكنولوجيا بالتعليم بين الآلية و الذهنيّة | Tagged مقالات, مرافئ النورس, خطة درسية, دمج, دمج التكنولوجيا بالتعليم, سورية, صور, صدق, طفولة, عطاء | تعليقات
9 تعليقات
على 2009/06/11 في 8:06 م laila toufan
بعد سلامي لأسامة
أتمنى من كل من يقرأ ما كتبته أن يقرأه صح
وأن يفهم معنى الكلمات وما بين الكلمات من معاني مفيدة
لمستقبل هذا المشروع .
ويعطيك العافية يا أسامة وياريت كل انسان يعمل بهذا المشروع أن يكون غيور على مصلحة المشروع والطلاب كما يفعل أسامة…………………
كل التوفيق لجميع العاملين في مشروع الدمج هذا
على 2009/06/11 في 9:23 م ناطورة الياسمين
تحية طيبة وبعد
أستاذ أسامة شكرا” لك لاهتمامك الشديد بهذا الموضوع وأؤكد أن كلامك سليم بلاشك وأحب أن أضيف أنه علينا نحن مدرسي الدمج أن نتحلى بالمرونة مع أنفسنا ومع طلابنا لنتمكن من التكيف مع كل جديد في هذا الواقع التعليمي الطافح بالمفاجآت فعلى سبيل المثال أعطيت درس دمج في ثلاث حصص لثلاث شعب مختلفة فكانت الأولى بوجود الشبكة والثانية بدونها والثالثة بدون كهرباء وعدنا إلى غرفة الصف والمتابعة وحققنا الكثير من الفائدة والمتعة في كل من الحصص الثلاث
أما بالنسبة لهذه الذهنية المتفتحة التي تحدّثت عنها فقد وجدتها لدى الكثير ممن لا أنكر فظلهم في تعليمي فمدرّستي في الصف الثاني الإعدادي طلبت مني إعطاء درس عن المماليك وكم كبرت في نظري عندما جلست في مكاني تتابع الدرس وبالرغم أنني لم أكن أطيق مادة التاريخ فقد أعجبها أدائي بشدة . في الأول الثانوي طلبت مني مدرسة اللغة العربية إعطاء درس عن الاسم المنصوب على الاختصاص وكان رأيها فيه أنه ممتاز وحتى في الجامعة فإن الدكتور سليمان الأحمد( حفيد الشاعر بدوي الجبل )الله يذكره بالخير كان يطلب منا تقديم بعض الفقرات التعليمية في محاضراته النظرية وغيرهم الكثير مما شجعني منذ بداية حياتي المهنية على إعطاء هامش مهم لمشاركات الطالبات أي مانسميه الآن تفعيل دور الطالب وكان ذلك ولايزال يسعدهنّ كثيرا” ويجعل حصتي محببة لديهن
أما أدوات التكنولوجيا فقد أضفت على الواقع التعليمي سحرا” فريدا”و أؤيدك بشدة أن المدرس الإنسان هو الأساس
تحياتي لك وتمنياتي لمشروع دمج التكنولوجيا بالتعليم بالتقدم والنجاح
عذرا” للإطالة …. و دمت بخير
على 2009/06/13 في 10:39 م سيدة ُ الزُّرقة
مشروع دمج التكنولوجيا مشروع ضخم جدا ويحتاج إلى مبالغ
طائلة ميزانيتنا لا تستطيع أن تقوم به..
وهو-كما قال الكثيرون-مشروع فاشل..
نحن نعطي الطالب تقريبا 90% من المعلومات،والبعض يخرج من الصف غير مستوعب مادار في الـ(45)دقيقة الفائتة،فكيف بنا ونحن نعطيه 25% من المعلومات فكيف ستكون حاله؟؟
الوزارة غير قادرة على تزويد المدارس كافة بأجهزة متصلة بالشبكة،والكثير من الأسر تعاني من فقر شديد وغير قادرة على شراء حاسوب ووضعه في المنزل من أجل مشاريع الوزارة.
شخصيا ً لا أحبذه لأنه يفقد التواصل بين المدرّس والطالب ويحتاج إلى ثلاثة فصول مدرسية لينتهي المنهاج،و…
ودٌّ
على 2009/07/11 في 8:43 م ختام وقاف
أستاذ أسامة :
لا يسعني إلا ان اشكرك على اهتمامك البالغ بإيصال أفكارك القيمة وإيمانك بأهمية الصدق والإخلاص في العمل وتفانيك في هذا المضمار
وكما ذكرت الآنسة ليلى طوفان عسى أن يفهم الآخرون كلامك بشكل صحيح ويطبقونه علنا نرتقي بهذا المشروع وبعلاقاتنا مع طلابنا لما فيه مصلحتهم وفائدتهم واتمنى من كل المدرسين أن يعاملو طلابهم على أنهم أبناء لهم لأن إحساس الطالب بحب المدرس وغيرته على مصلحته دافع مهم بالنسبة له لتلقي المعلومة والنصيحة منه .
على 2009/08/01 في 6:19 ص ايمان العلي
صباح الخير
تحياتي لكم
كل التقدير لما تنجزونه ولكن أرجو الانتباه أن هذه الخطة طرأعليها تعديل
كنا اعتمدنا عليها منذ زمن وهناك الآن نموذج جديد
ايمان
…………………..
كل الامتنان لاهتمامكم
فقد تم تعديل الخطة
و أيّ رأي أيتها الزميلة العزيزة
يسعدنا
مع كل الودّ
على 2009/08/25 في 12:54 م mustafa2010
الرجاء زوروا مونتي mustafa2010.wordpress.com
على 2009/09/09 في 11:17 م meme
البعض تنكروا للمشروع…
لأنهم وبصراحة لا يريدون مغادرة قصورهم العاجية التي اعتادوا النظر إلى طلابهم من شرفاتها…
والبعض تنكروا له لأنهم أصلاً لم يتوصلوا إلى فهمه ….
والبعض أحبوا المشروع وتفانوا ليكون ناجحاً ..
لا لشيء إلا لأجلهم …
أطفالنا ……
الذين سئموا من كونهم آلات تسجيل نستمتع بسماع كلماتنا وأفكارنا من خلالها…
بتغييب تام لكلماتهم وأفكارهم..
شكراً أسامة لتعبك معنا …ولعطاءك اللامحدود…
وجودك يشجعنا ويقوينا…
على 2009/09/09 في 11:48 م ابتسام عيسى
شكراً استاذ أسامة على أفكارك وكلماتك التي لها وقع خاص على كل من يحب مهنته .
ومن خلال تجربتي البسيطة في دروس الدمج لاحظت أن هذه الطريقة أعجبت طالب التعلم وليس طالب العلامة وفهمكم كفاية ….
على 2009/10/04 في 8:42 م mustafa2010
شكراً يا معلمي على الحصص التي اعطيتها لنا والتي قالوا لي الطلاب أنهم فهموا الدرس أكثر من الشرح الصفي
مصطفى بجود
2009/09/06 من تأليف osamashash
الناس المعطاءين كالمطر لا ينتظرون الشكر و العرفان … مع كل الودّ… أسامة
مع الموضوع نموذج للخطة الدرسية الجديدة بشكل مختصر… و يسعدنا أيّ رأي
لطفاً … للاطلاع على الخطة….. انقر هنا
في البدء أسعد الله أوقاتكم بكل أسباب العطاء و الصدق و السعادة
سنرحل هنا برسم تصوّر عن رأينا بتنفيذ الحصة الدرسية باستخدام دمج التكنولوجيا بالتعليم ،و التأكيد دوماً على أنّ تصوّرنا لا يكتمل إلا بآرائكم .
و هنا سنتحدث عن المنهجية الفكرية للحصة الدرسية باستخدام دمج التكنولوجيا بالتعليم.
و لن نتحدث عن خطة الدرس لهذه الحصة حيث تم تعميم نموذج جميل عن هذا الموضوع و لا داعي لتكرار الحديث حوله .
و هنا نريد لفت الانتباه في البدء على أن الحاسوب و الانترنيت هما وسيلة في الحصة و ليسا غاية حيث إذا لم يك هناك حواسيب و انترنيت نستطيع إعطاء الحصة و بنجاح كبير برأينا بالاعتماد على ذهنية الدمج مع التركيز دوماً و أبداً على النقاط التالية :
من ميزات العمل التعليمي أنه لا يمكن وضع قانون ثابت لآلية العمل فيه و إنما في الحقيقية يعتمد على عناوين هامة هي :
الصدق و الحب : و نرى أنهما بسملة النجاح لأي عملٍ في الحياة ، مع التركيز على أن حب المدرس للمادة و طلابه يسهل عليه و بشكل كبير جداً عمله و يجعل المردود بالحد الأعظم ، و هذا اسميه اختصاراً أنسنة العملية التعليمية .
و من جهة أخرى ثقافة المدرس : حيث برأينا ثقافة المدرس تجعله قادر – من خلال قدرته على استحضار الجمل المناسب – على حل أي مشكلة تعترضه مهما كان نوعها
إضافة طبعاً لتمكّنه من مادته .
و في الحقيقية شخصية المدرّس تلعب عامل كبير إيجابي أو سلبي حسب المدرّس حتى و هو يقوم بدور الميسّر لا الملقن في العملية التعليمية .
و أما بالنسبة للحصة الدراسية باستخدام الدمج
فتقوم على أمرين اثنين :
الأول تقني بامتياز و هو كيفية تسخير الحاسوب و الانترنيت إن وجدت في تفعيل ذهنية الطالب و الارتقاء بها من وضعية المتلقي السلبي إلى الباحث عن المعلومة مع إعادة صياغتها مما يشكل حالة خلق عند الطالب.
و من جهة أخرى التقليل من السطوة السلبية للأنا و ذلك من خلال العمل الجماعي ضمن المجموعات مما لا يشجع العمل التشاركي فحسب بل يعمل على تفعيل العلاقات المثمرة و الرائعة ليس بين الطلاب فحسب ، بل حتى بين الطلاب و المدرسين و هذا ما لمسناه من خلال تجربتنا .
و أما الثاني فهو الأكثر أهمية حيث التركيز على ذهنية الدمج و المتمثلة في إيجاد ثقافة قيمة بين الطلاب أنفسهم و بين الطلاب و المدرسين و حتى بين الطلاب من جهة والحاسوب و الانترنيت من جهة أخرى .
حيث يتم إيجاد علاقة ودّ حقيقية بين الطلاب و بين الطلاب و المدرسين و يتم – كما ذكر كثيراً من الطلاب – استخدام الحاسوب و الانترنيت لأغراض مفيدة للمرة الأولى
و قلت أكثر من مرة ما ذنب طلابنا إذا وهبنا الله سبحانه و تعالى الحياة قبلهم بعشرين عام أو أكثر لنعلن تمايزنا عنهم ؟؟؟
و يصح ذلك على علاقة الأهل مع أولادهم .
و قلت دائم لزملائنا المدرسين إن هذا المشروع يجعلك تبحث عن قيمتك بعلاقتك مع طالبك و قبل ابنك القائمة على المحبة و العطاء لا التمايز العمري الذي لا علاقة لنا به
و من هنا يمكن التأسيس على إنتاج حصة رائعة -و أقولها من تجربة – باستخدام الدمج معتمدين على المخطط العلمي لخطة الدرس مراعين واقع الطلاب و البنية التحتية للمدرسة و قبل هذا و ذاك أنسنة العلاقة بيننا و بين الطلاب
من عبق أطفالنا في حصص الدمج في غرفة الصف لعدم وجود حواسيب في المدرسة :
مع خالص الودّ و المحبة لكل إنسان آمن أن العطاء علة وجود
أسامة
Ads by Google
Business & Legal Docs
1,500+ Templates. Download Now and Get Your Document Done!
www.biztree.com
أرسلت فى دمج التكنولوجيا بالتعليم بين الآلية و الذهنيّة | Tagged مقالات, مرافئ النورس, خطة درسية, دمج, دمج التكنولوجيا بالتعليم, سورية, صور, صدق, طفولة, عطاء | تعليقات
9 تعليقات
على 2009/06/11 في 8:06 م laila toufan
بعد سلامي لأسامة
أتمنى من كل من يقرأ ما كتبته أن يقرأه صح
وأن يفهم معنى الكلمات وما بين الكلمات من معاني مفيدة
لمستقبل هذا المشروع .
ويعطيك العافية يا أسامة وياريت كل انسان يعمل بهذا المشروع أن يكون غيور على مصلحة المشروع والطلاب كما يفعل أسامة…………………
كل التوفيق لجميع العاملين في مشروع الدمج هذا
على 2009/06/11 في 9:23 م ناطورة الياسمين
تحية طيبة وبعد
أستاذ أسامة شكرا” لك لاهتمامك الشديد بهذا الموضوع وأؤكد أن كلامك سليم بلاشك وأحب أن أضيف أنه علينا نحن مدرسي الدمج أن نتحلى بالمرونة مع أنفسنا ومع طلابنا لنتمكن من التكيف مع كل جديد في هذا الواقع التعليمي الطافح بالمفاجآت فعلى سبيل المثال أعطيت درس دمج في ثلاث حصص لثلاث شعب مختلفة فكانت الأولى بوجود الشبكة والثانية بدونها والثالثة بدون كهرباء وعدنا إلى غرفة الصف والمتابعة وحققنا الكثير من الفائدة والمتعة في كل من الحصص الثلاث
أما بالنسبة لهذه الذهنية المتفتحة التي تحدّثت عنها فقد وجدتها لدى الكثير ممن لا أنكر فظلهم في تعليمي فمدرّستي في الصف الثاني الإعدادي طلبت مني إعطاء درس عن المماليك وكم كبرت في نظري عندما جلست في مكاني تتابع الدرس وبالرغم أنني لم أكن أطيق مادة التاريخ فقد أعجبها أدائي بشدة . في الأول الثانوي طلبت مني مدرسة اللغة العربية إعطاء درس عن الاسم المنصوب على الاختصاص وكان رأيها فيه أنه ممتاز وحتى في الجامعة فإن الدكتور سليمان الأحمد( حفيد الشاعر بدوي الجبل )الله يذكره بالخير كان يطلب منا تقديم بعض الفقرات التعليمية في محاضراته النظرية وغيرهم الكثير مما شجعني منذ بداية حياتي المهنية على إعطاء هامش مهم لمشاركات الطالبات أي مانسميه الآن تفعيل دور الطالب وكان ذلك ولايزال يسعدهنّ كثيرا” ويجعل حصتي محببة لديهن
أما أدوات التكنولوجيا فقد أضفت على الواقع التعليمي سحرا” فريدا”و أؤيدك بشدة أن المدرس الإنسان هو الأساس
تحياتي لك وتمنياتي لمشروع دمج التكنولوجيا بالتعليم بالتقدم والنجاح
عذرا” للإطالة …. و دمت بخير
على 2009/06/13 في 10:39 م سيدة ُ الزُّرقة
مشروع دمج التكنولوجيا مشروع ضخم جدا ويحتاج إلى مبالغ
طائلة ميزانيتنا لا تستطيع أن تقوم به..
وهو-كما قال الكثيرون-مشروع فاشل..
نحن نعطي الطالب تقريبا 90% من المعلومات،والبعض يخرج من الصف غير مستوعب مادار في الـ(45)دقيقة الفائتة،فكيف بنا ونحن نعطيه 25% من المعلومات فكيف ستكون حاله؟؟
الوزارة غير قادرة على تزويد المدارس كافة بأجهزة متصلة بالشبكة،والكثير من الأسر تعاني من فقر شديد وغير قادرة على شراء حاسوب ووضعه في المنزل من أجل مشاريع الوزارة.
شخصيا ً لا أحبذه لأنه يفقد التواصل بين المدرّس والطالب ويحتاج إلى ثلاثة فصول مدرسية لينتهي المنهاج،و…
ودٌّ
على 2009/07/11 في 8:43 م ختام وقاف
أستاذ أسامة :
لا يسعني إلا ان اشكرك على اهتمامك البالغ بإيصال أفكارك القيمة وإيمانك بأهمية الصدق والإخلاص في العمل وتفانيك في هذا المضمار
وكما ذكرت الآنسة ليلى طوفان عسى أن يفهم الآخرون كلامك بشكل صحيح ويطبقونه علنا نرتقي بهذا المشروع وبعلاقاتنا مع طلابنا لما فيه مصلحتهم وفائدتهم واتمنى من كل المدرسين أن يعاملو طلابهم على أنهم أبناء لهم لأن إحساس الطالب بحب المدرس وغيرته على مصلحته دافع مهم بالنسبة له لتلقي المعلومة والنصيحة منه .
على 2009/08/01 في 6:19 ص ايمان العلي
صباح الخير
تحياتي لكم
كل التقدير لما تنجزونه ولكن أرجو الانتباه أن هذه الخطة طرأعليها تعديل
كنا اعتمدنا عليها منذ زمن وهناك الآن نموذج جديد
ايمان
…………………..
كل الامتنان لاهتمامكم
فقد تم تعديل الخطة
و أيّ رأي أيتها الزميلة العزيزة
يسعدنا
مع كل الودّ
على 2009/08/25 في 12:54 م mustafa2010
الرجاء زوروا مونتي mustafa2010.wordpress.com
على 2009/09/09 في 11:17 م meme
البعض تنكروا للمشروع…
لأنهم وبصراحة لا يريدون مغادرة قصورهم العاجية التي اعتادوا النظر إلى طلابهم من شرفاتها…
والبعض تنكروا له لأنهم أصلاً لم يتوصلوا إلى فهمه ….
والبعض أحبوا المشروع وتفانوا ليكون ناجحاً ..
لا لشيء إلا لأجلهم …
أطفالنا ……
الذين سئموا من كونهم آلات تسجيل نستمتع بسماع كلماتنا وأفكارنا من خلالها…
بتغييب تام لكلماتهم وأفكارهم..
شكراً أسامة لتعبك معنا …ولعطاءك اللامحدود…
وجودك يشجعنا ويقوينا…
على 2009/09/09 في 11:48 م ابتسام عيسى
شكراً استاذ أسامة على أفكارك وكلماتك التي لها وقع خاص على كل من يحب مهنته .
ومن خلال تجربتي البسيطة في دروس الدمج لاحظت أن هذه الطريقة أعجبت طالب التعلم وليس طالب العلامة وفهمكم كفاية ….
على 2009/10/04 في 8:42 م mustafa2010
شكراً يا معلمي على الحصص التي اعطيتها لنا والتي قالوا لي الطلاب أنهم فهموا الدرس أكثر من الشرح الصفي
مصطفى بجود
